تأسَّستْ مؤسسةُ صهيلٍ الأدبيةُ عامَ 2018،
كمؤسسةٍ ثقافيةٍ تعتني بالشعراءِ والمبدعينَ والمفكِّرينَ والنقّادِ،
ولا تدّخرُ جُهدًا في طباعةِ الدواوينِ والإبداعاتِ الأدبيةِ لكبارِ الأدباءِ وللمبدعينَ الشبابِ، في أغلبِ الوقتِ مجانًا،
تشجيعًا للحركةِ الأدبيةِ والثقافيةِ، حتى بلغتْ مطبوعاتُها أكثرَ من مائةِ عنوانٍ.
وتُقيمُ المؤسسةُ أمسياتٍ أدبيةً وشعريةً منتظمةً لكبارِ شعراءِ مصرَ والعالمِ العربيّ،
حيثُ جلسَ على منصّتِها كبارُ الشعراءِ، وصفوةُ النقّادِ، وبَراعمُ الشعرِ من الشبابِ.
كما كانت صهيل سفيرةً للأدبِ، حيثُ حلّقتْ إلى معظمِ معارضِ الوطنِ العربيّ،
وبدءًا من القاهرةِ، إلى المدينةِ، والرياضِ، والشارقةِ، وتونسَ، وإلى مزيدٍ.
مُصرِّينَ على أن نكونَ انفرادًا في براعةِ الفكرةِ،
ونبراسًا يُحتذى به في احترامِ المبدعِ والإبداعِ،
لِنصنعَ تاريخًا نفخرُ به، ويفخرُ به كلُّ من يأتي بعدَنا.
دعم الشعراء والمبدعين من مختلف الأجيال، وتوفير منصة حقيقية لنشر أعمالهم الأدبية. نسعى لتعزيز الحضور الثقافي العربي محليًا وعالميًا من خلال الإبداع الحر.
أن نكون منبرًا أدبيًا رائدًا يعيد للأدب العربي مكانته ويُبرز قيمة الكلمة في تشكيل الوعي. نؤمن بأن الإبداع رسالة خالدة، وبأن الكلمة الصادقة قادرة على صناعة التغيير.
نمنح المبدعين منصة حقيقية لنشر أعمالهم، ونوفر بيئة ثقافية غنية من خلال طباعة الدواوين، وتنظيم الأمسيات الأدبية، والمشاركة الفاعلة في المعارض، لنصنع أدبًا يُخلّد وصوتًا لا يُنسى.
لأننا في مؤسسة صهيل الأدبية لا نطبع الكتب فحسب، بل نؤمن بالمبدع ونمضي معه الطريق.
لدينا تاريخ عريق يمتد منذ عام 2018.
نقدم دعمًا حقيقيًا للشعراء دون قيود أو شروط تجارية.
نطبع الإبداعات الأدبية مجانًا في كثير من الحالات، إيمانًا بقيمة الكلمة.
نوفر منصة قوية للمواهب الشابة بجوار كبار الأدباء.
نُقيم أمسيات وفعاليات أدبية تُعلي من قيمة الشعر والثقافة.
نشارك في أهم معارض الكتب العربية، وننشر الأدب خارج الحدود.
مع صهيل، يصبح الإبداع مسؤولية مشتركة، والكلمة رسالة لها جمهور.
01033448779
20235699383
booksaheel@gmail.com
© 2025 Created with Digit Fans